الراسمال البشري عين على الحدث

0

أمال التوينسي

الرجوع الى الوراء وتحقيقا لطموحات عدة عند ما نستعمل يد مع يد لاستكمال واستحضار الواجهة على الواقع مع مراعاة الحدث على عين الواقعة ,انه التحرك الوجداني الذي ياتى على بلورة ونهج ديمقراطية راسخة من تحقيقات واهية وواضحة .

وبما انه التكتل المجتمعي الذي يسيغ في مقدمته نموذجا واعيا بالاحداث لمعالجة الامر ومع ذلك حريصون كل الحرص على امتلاك عقل داخلي باطني لامداد روحية مفتعلة بقوانين ملزمة .والجدير بالذكر ,ان العلاقات الديبلوماسية التي تزرع روح من جديد لاكمال مسيرة محفوفة بطابع لارجعة منه بمعنى عند تولي امورا واعيا بها دلالة كاملة على الفهم التواصلي المباشر وغير المباشر . وكما انه بكل معنى ووضوح, ماتطفو اليه الالزامية في شتى مناحي والجوانب تدعي متابعة الاحداث عين على بصيرة للتاكد من بزوغ الرفعة من خلال الوحدة المجتمعية غير المتفرقة .ومن هنا الى هناك التواصل الفعال لتحقيق طموحات تجري مع مجريات الحدث عن واقع حي ينتصر في الاخير.

لاغنى عن النفس من قلب الحدث مباشرة لاستحضار عقلية منفتحة تسترجع وقائع تكمن في الاعتماد على الضمنية الموصلة الى نماذج محتدمة للتعامل مع البشرية بكل معنى ومفهوم وحق بعيدا عن هضم الحقوق التي لاتكاد تعني الا والشرائح الاجتماعية لا تتصنع بل واحقية انها تحكي عنه . بل وما يعترف بكل ماتتجسد الية النموذجية الانسانية لابل قانون يخدم البشرية بكل معنى .

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

error: عفوا هدا المحتوى محمي !!